الجمعة، 11 مايو 2012

عن المدونة



هذه المدونة تعتبر كجزء من مساق "نماذج تربوية محوسبة في التعليم"، مع الاستاذ أمجد سيف. في هذه المدونة سوف اتطرق لقصة قرأتها ونالت اعجابي فاحببت أن اضيفها في مدونتي الشخصية.
في بداية القصة يتكلم المروض حول ترويض النمر، وبدأ بإعطاء أوامر له، ولاحظنا تصعيد في الأحداث ففي كل مرة يكون الأمر أصعب والإذلال اكبر فمع التقدم بالأحداث كان التصعيد متوقعا ولكن الأوامر التي يستخدمها المروض لم تكن متوقعة، ففي كل مرة نتفاجئ بطلب المروض، والمفاجأة الكبرى كانت حينما وصلنا إلى الذروة إلا وهو أكل النمر للحشائش. والنهاية أيضا لم تكن متوقعه فقد استخدم المؤلف أسلوب التحول من حالة إلى أخرى حيث تحول من القص الرمزي إلى الواقع.
 فيقول: وفي اليوم العاشر، اختفى المروض وتلاميذه والنمر والقفص، فصار النمر مواطنا، والقفص مدينة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق